كان الرسول (صلعم) مع جمع من الصحابة و بينما هو يهم بركوب ناقته تمزق سرواله النبوي و تدلى ذكره الشريف فتوجه لصحابته قائلا : "البلودجين البلودجين " قالوا و ما البلودجين يا رسول الله؟ قال: "نوع من السراويل ستلبسه أمتي في القرن العشرين"
الأحد، 23 أغسطس 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 5 تعليقات:
أسلوبك ساخر وينتقد في العمق على عكس ما يبدو من أول وهلة
فقط تنقصه الجاذبية والتنويع
وأفضّل لو قللت من الصبغة الجنسية لمواضيعك واتجهت لانتقاد غير ذلك
صحيح أن ما أنت بصدده يعج بثقافة النكاح والجواري وعاهرات الله المسميات حور الجنة
إلا أن لك من ملف تعريفك قلم يبدو قادراً على التصدي لجوانب أخرى ، مع احتفاظك بأسلوبك الساخر
مجرد إقتراح ، وأنت رائع على أية حال
لا ديني أشكرك على مرورك بمدونتي و على اقتراحك، سأعمل به بكل تأكيد
إيه ده
إيه الجمال ده
إيه الروعة ديه
من زمان و أنا أبحث عن رفيق لي في الدرب من المغرب حتى يئست..
و أنت ذا هنا بجانبي و أنا لا أعلم
ما أعظمك با نت
و ما أصغرك يا عالم
سعدت بزيارتك أيها الممتاز
و سعدت لتفاعل زميلي اللاديني المحترم مع كتاباتك ، التي أراها ممتازة جدأ جدا.
و سأكون آسفا إذا اختلفت معه في شأن قلمك الذي أرى أن تعطيه حريته أكثر و تطلق عنانه أكثر
أنت فنان أكثر منك ناقد ،فطر مع الفراش و حلق في أجواء لا تحدّها الحدود و لا تضيق بالقواعد.
عظيم
أبو قثم
هه أضحكتني بأسلوبك الساخر. يوضح هذا الحديث الشريف الارتجالية التي كان صلعم ينتج بها الأحاديث وآيات الذكر الحكيم. فهو حتى، لا ينتظر أن يفكر فيما حدث بل يذهب مباشرة إلي الإخبار بأمر خارج عن الموضع تماما وربما ينجح هذا الأمر في لفت انتباه الناس إلي شيء آخر فيجد عليه أفضل الصلاة وأزكي التسليم الوقت الكافي لإدخال ذكره الشريف في سرواله الممزق
تحياتي
أبو قتم: شكرا كثيرا لمرورك و مساهمتك و شكرا لإطرائك أسعدني كثيرا أن أكتشف أني لست وحيدا هنا.
ملحد من موريتانيا: مرحبا بك و بتعليقاتك.
إرسال تعليق